نتائج البحث: شعر فرنسي
يضم كتاب "أنا أتهم"، لمؤلفه نورمان ج. فنكلستين، إدانة موجهة إلى فاتو بنسودا، رئيسة الادعاء العام في المحكمة الجنائية الدولية، وقتذاك، موضحًا كيف دنّست المدعية العامة منصبها، عبر رفضها إجراء تحقيق بشأن ما هو موثق بخصوص الإجرام الإسرائيلي.
لعلّ أكبر مأساة في التاريخ الحديث هي ما حدث للسكان الأصليين في كندا، وفي دول أخرى تقعُ داخل ما يُدعى بالعالم الجديد، فقد أُبيد معظمهم بشكل ممنهج، وقُلّد الذين ارتكبوا جرائم الإبادة الجماعية الأوسمة كأبطال وفاتحين.
يتبرّع رمضان (وهو بالمناسبة طفل غزّيٌّ نبيهٌ في التاسعة من عمره يحفظ عشرة أجزاء من القرآن) بإخراج القُمامة التي تجمّعت في فِناء مجمّع الشِّفاء. يجوب باحات الصرح الطبيّ الذي وُلِدَ قبل الاحتلال بعاميْن، لا يجد أيَّ قمامة.
علينا الاعتراف أن ميلان كونديرا كاتب كبير جدًا. لكن هذا لا يشفع بأن نغمض أعيننا عن كثير من مواقفه، وبخاصة تلك التي تعنينا، والتي عبر عنها عام 1985 حين استلم "جائزة أورشليم" لذلك العام.
في هذا الحوار مع "ضفة ثالثة" يتحدّث الشاعر والمترجم الجزائري، الخضر شودار، عن كتابه "الجهة الأخرى من الأشياء" والشعر كصنعة أدبية وحواراته المتخيّلة مع شعراء آخرين.
في كتابه "المرء والكون"، ينتقد إرنستو ساباتو الحياد الأخلاقي الواضح للعلم، ويحذر من تجريد الإنسان من إنسانيّته في المجتمعات التكنولوجية، متجهًا نحو موقف تحرري إنساني. ويؤكد في المقدمة على أن تأملاته تشير إلى كيانات لقيها في طريقه نحو معرفته لذاته.
قصة غريبة ومشوقة ومليئة بالأحداث المثيرة وغير المتوقعة، تلك القصة التي يقدمها مسلسل فرنسي في ست حلقات طويلة بعنوان "فراشات سوداء" من تأليف وإخراج أوليفييه آبو وبرونو ميرل، ومن بطولة نيكولا دوفتشيل ونيلز أريستروب وأكسيل غرانبيرغر. وهو من إنتاج 2022.
في مقالٍ مقتضب نشر عام 1845، قدم الناقد دي ميركوري الكاتب الفرنسي ألكسندر دوما ـ الأب: "يبدو مثل طبل كتيبة عسكرية: بنية هرقلية، شفاهٌ مقلوبة إلى أعلى بعض الشيء، أنفّ أفريقي مسطح نوعًا ما، شعر مجعد غزير، ووجهٌ لوحته الشمس".
بعد روايتين حظيتا بالترحيب النقدي هما "رفيف الفصول" التي نال بها جائزة المغرب للكتاب، و"بأي ذنب رحلت؟" التي صنّفت ضمن روايات القائمة القصيرة لجائزة البوكر، أصدر الكاتب المغربي محمد المعزوز رواية "حرب الكوم" (المركز الثقافي للكتاب، الدار البيضاء 2022).
تتناول الناقدة خالدة سعيد الحضور الرساليّ للبنان، وهي لا تخفي عن القارئ أنّ "فضاءات، يوتوبيا المدينة المثقفة II" (دار الساقي)، يحتاج إلى تكملة عبر الإضاءة على أعمال مبدعين ومبدعات في أجزاء أخرى. وتعتبر أنّ هذا الكتاب جاء كتحية للبنان.